The Greatest Guide To المدير التقليدي
The Greatest Guide To المدير التقليدي
Blog Article
- التخطيط: إعداد قبلي لاتخاذ القرار بخصوص موضوع أو مشكلة معينة لتحديد ما سيتم إنجازه حتى لا يكون التدبير عشوائيا.
إذا كنت تفكر في أن تصبح مديرًا استراتيجيًا، فإليك المؤهلات المطلوبة:
المطلوب: - استخلاص العناصر الأساس لمفهوم التدبير ووظائفه وعملياته؛
مقالة ذات صلة: الإدارة الإستراتيجية: التعريف، الأهمية، الأهداف، المراحل، التطور
– اختيار الأسس التي ستقوي المركز التنافسى وما هى المميزات التنافسية التي سيتم التركيز عليها.
يعتمد المدير التقليدي على السلطة الرسمية الممنوحة له من قبل المنظمة، ويستخدم أساليب الرقابة والإشراف المباشر لضمان تحقيق النتائج المرجوة. في المقابل، يظهر القائد الاستراتيجي كشخصية ديناميكية تتجاوز الأدوار التقليدية، حيث يركز على الرؤية المستقبلية والابتكار والتغيير.
شكل المخطط - يترجم المشروع إلى "خطط عمل" تشتمل على الأهداف والعمليات ورزنامة الإنجاز وتوزيع المسؤوليات والمهام - يأخذ المخطط شكل جدول يتضمن الأهداف والعمليات وتواريخ الإنجاز والمسؤولين على التنفيذ - يأخذ المخطط شكل شجرة للنتائج ترتبط النتيجة الاستراتيجية بالنتائج الوسيطة والمؤشرات المطابقة لها
- تخويل قسط كبير من سلطة القرار للمؤسسة نفسها، وغالبا ما تكون هذه السلطة مقسمة بين مكونات ومجالس المؤسسة ضمن مقاربة تشاركية غير متمركزة.
بينما يرى المدير التقليدي الهدف ويدرك المدير التقليدي وجوده، لكنه لا يخطط للوصول له، ولا يسعى إلى تحقيقه بنشاط.
أكبر منصة عربية شاملة تهدف إلى إثراء المحتوى العربي على الإنترنت.
Javascript not detected. Javascript essential for this site to operate. You should permit it as part of your browser configurations and refresh this site.
علاوة على ذلك، يمكن أن يؤثر النهج المتبع في التحفيز على الثقافة التنظيمية بشكل عام. في بيئة المدير التقليدي، قد تسود ثقافة الامتثال والرقابة، مما قد يحد من الإبداع والابتكار.
بينما القائد الاستراتيجي يتمتع بالمرونة والقدرة على التكيف مع الظروف المتغيرة. يسعى إلى استشراف المستقبل واستباق التحديات من خلال تحليل الاتجاهات والتغيرات في السوق. هذا يمكنه من توجيه المؤسسة نحو الفرص الجديدة وتجنب المخاطر المحتملة.
في عالم الأعمال الحديث، تلعب القيادة دورًا حاسمًا في تشكيل ثقافة العمل داخل المؤسسات. يمكن أن يكون للمدير التقليدي والقائد الاستراتيجي تأثيرات مختلفة تمامًا على هذه الثقافة، مما يؤثر بدوره على الأداء العام والنجاح المستدام للمؤسسة.